المطر هون بتنزل كل يوم. خير وشجر وزرع وخضار على مد النظر. طول النهار بتشوّب و بتعبّق، بعد الظهر بتنفتح أبواب السما وبيقول الكريم خدو. مطر غزير مامنشوفو بعز الشتاء بسوريا. بيوم واحد بالصيف بينزل مطر أكتر من اللي بينزل بشهر كامل عنّا. إذا مابتصدقو تفرّجو عالفيديو
طيّب مابيكفّي الفقر المدقع
وتلوّث البيئة
ووساخة الشوارع
والفساد المتفشّي
والرشاوي
والغش
و الأكل الفاسد
و الخضرة المسقية بمياه المجاري
ونبع الفيجة ونهر بردى النشفانين
والشوب الحرّاقي
والعراقيين المشرّدين
والدّعارة
والموبايلات
والحكي عالعالم
والأسعار
والدخنة بسما مدنّنا
والسيّارات و الباصات والزمامير
والحوادث
وأزمة المرور
والكهربة المقطوعة
والأطفال المساكين
والمدارس وهم البكالوريا؟
بقول يارب لاإعتراض على حكمك بس ليش مابيجينا متل هالخير؟
برجع بتذكّر قوله تعالى
“لا يصلح الله ما بقوم حتى يصلحوا ما بأنفسهم”
الله يهدينا ويصلح حالنا
2 comments:
على ذكر التصحر والجفاف شو رأيك لو انو طلبو من كل عسكري بالجيش السوري والي بيطلعو شي مليون شخص انو وخلال فترة العسكرية تبعو يزرع شجرة كل سنة ويهتم فيها لحتى ماتموت بنقدر خلال سنتين نزرع اكتر من مليونين شجرة يعني غابة حقيقية، بتلغي التصحر وبتغير المناخ كمن
لكن كلمت ياريت بعمرها مابتعمر بيت
:(
لك آخ ياإبن الحلال، خلّيني ساكت أحسن. أهلين فيك
Post a Comment